وأكّد الباحثون أن واحدة من كل عشر نساء لا يتحدثن حالياً إلى والدة الزوج في أعقاب خلاف مرير معها بشكل خاص، لافتين إلى أن تقاسم وجهات النظر حول كيفية تربية الأطفال كانت المشكلة الأكثر شيوعاً بين الطرفين، تليها مشكلة تصرف والدة الزوج، كما لو أنها تعرف ما هو أفضل لأحفادها.
وأظهرت نتائج الدراسة أن حوالي 41% من النساء قد طلبن من شركائهن أن يكون لهم كلمة مع والدتهم بسبب بعض الأفعال والتصرفات غير اللائقة التى بدرت منهن، كما تشاجرت نصف النساء مع شركائهن حول والدة الزوج، في حين أن هناك ما يقارب من 4 من أصل 10 سيدات أخبرن أزواجهن أن وجود الحماة يشكل عاملاً ضاغطاً على العلاقة بينهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق